– نحنُ جزءٌ من كردستان ومن الطبيعي أن تكون لنا علاقات مع القوى الكردستانية بما فيها حزب العمال الكردستاني.
– نحن في روج آفاي كردستان لا نعمل لأجل سيطرة قومية على أخرى, إنما نحرص على إدارة المنطقة بشكلٍ تشاركيٍ على أسس ديمقراطية, وعلى أساس إدارة المكونات نفسها بنفسها.
– لا توجد شروخات كبيرة بين القاعدة الجماهيرية للقوميات, إنما بعض النخب السياسية في المعارضة والنظام تحاول تخريب العلاقات المجتمعية.
– لا يمكن لأي قوى خارجية فرض تصوراتها على ابناء الشمال السوري, وتحديد أماكن تواجدهم العسكري. فكيف يُعْقَلُ أن تفرض تركيا على ابن منبج أن يغادر مدينته لأنه مقاتل في قوات سوريا الديمقراطية!! هؤلاء السكان المحليين جزءٌ من قوات سوريا الديمقراطية, ومن حقهم الطبيعي الدفاع عن قراهم ومدنهم.
– نحن نتطلع لإقامة أفضل العلاقات مع كل من يقبل بالمشروع العلماني الديمقراطي وقبول الإدارة الذاتية ومشروعها في سوريا, وعلى أساس ذلك نحن اتفقنا مع تيار الغد.
– إعلان الهدنة خطوة إيجابية وتساعد على تسهيل الحل في سوريا, ونحن نعتبره خطوةً في الاتجاه الصحيح. ولكن هناك معضلة وجود الجماعات الإرهابية ويجب اتخاذ تدابير اتجاه تلك الجماعات.
– مركز ومكانة البرزاني لا تخوله أن يتكلم عن علاقة الـ PYD بحزب العمال الكردستاني, وليس مطلوبٌ منهُ أن يؤكد العلاقة تلك! فنحن على علاقة مع حزبه وحزب الاتحاد الوطني وحزب العمال والدول الإقليمية والعالم, ونحن جزءٌ من الحركة الكردستانية ومن الطبيعي أن تكون لنا علاقات مع كافة الحركات الكردستانية.
عن صفحة الاستاذ طه الحامد
